غزواني: جماهير نواكشوط قالت كلمتها وحسمت خيارها
قال المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني إن حجم الحضور لمهرجانه الختامي، يعتبر حسما للقرار من طرف سكان نواكشوط بشأن خيارهم في التصويت، ويعد استفتاء واضحا، بشأن من سيصوتون له يوم الاقتراع، مضيفا "بعد غد إن شاء الله ستؤكدون في صناديق الاقتراع أنكم أنتم الفائزون".
وحيا ولد الغزواني الذي كان يتحدث في مهرجان ختامي لحملته في العاصمة نواكشوط، شباب الحملة قائلا إنهم أصحاب المأمورية، كما حيا النساء "سيدات الفعل ومستحقات التمكين.
و وجه ولد الغزواني في مستهل كلمته التحية للعمال و المنمين و الحمالة و الأطباء ، وجنود و ضباط الجيش ، و قوات الأمن.
واعتبر غزواني أن اهتمام الموريتانيين بالأمن نابع من وعيهم بوضع بلدنا، ووجوده في "منطقة، التي تدركون وضعها الأمني"، مشددا على أن "هذه الأولوية هي أولوية أولوياتي".
واطمئنوا أن جيشكم وقوات أمنكم، ورئيسكم قادرون على تأمينكم، وعلى حفظ الحوزة الترابية.
وأضاف: "قلت في أكثر من محطة إن البلد آمن، وإن دولتنا قوية، قادرة على حماية حدودها"
وأضاف: "واهم، واهم، وواهم جظا، من يعتقد أن صبرنا عجز أو ضعف، صبرنا ليس عجزا، ولا وهنا، والأفضل ألا يختبره أحد".
وواصل غزواني حديثه بنبرة مرتفعة ، منشدا بيتا من الشعر:
ولي فرس للحلم بالحلم ملجم
ولي فرس للجهل بالجهل مسرج
مضيفا إن الدولة الموريتانية بقيادته "لينة حنونة مع مواطنيها، ومتواضعة لأصحاب الحقوق والمظلومين، ومقدرة لأصحاب الرأي، ومنفتحة على الجيران والأصدقاء، ولكنها قوية وقاسية من يفكر في المساس بأمنها، صلبة وقوية على كل من يتجرأ على اقتطاع شبر من أرضها . وأضاف:
"من ثقب قربة ماء أو كسر جرة لمواطن من مواطنينا، لن تبقى له قربةأو جرة سليمة"
وتابع ولد الغزواني مخاطبا الموريتانيين: "فاستعدوا لتأدية واجبكم الانتخابي بكل ثقة واطمئنان، أبناؤكم في قوات الأمن والجيش مستعدون لفرض السكينة العامة، وعلى كل شبر من التراب الوطني".
وقال ولد الغزواني إنه يؤكد ما قاله في أكثر من محطة؛ في كوركول وكيدي ماغا، ولبراكنه، ونواذيبو، "أننا نريد وحدة وطنية خالصة وحقيقية تجد فيها مكوناتنا الوطنية وفئاتنا وشرائحنا الاجتماعية نفس المكانة، ونفس المزية والحقوق والاعتبار".
واستمر قائلا: "أعلنت في وادان، أن المواطنة وحدها أساس الحقوق والاعتبار والخدمات، ولا يمكن أن يكون هناك إلا استثناء واحد يتعلق بالتمييز الإيجابي لصالح ضعفائنا، وضحايا المظالم التاريخية والاجتماعية، وأكدت في نداء جول، على قواعد العدل والمساواة والمواطنة".
وحيا ولد الغزواني الذي كان يتحدث في مهرجان ختامي لحملته في العاصمة نواكشوط، شباب الحملة قائلا إنهم أصحاب المأمورية، كما حيا النساء "سيدات الفعل ومستحقات التمكين.
و وجه ولد الغزواني في مستهل كلمته التحية للعمال و المنمين و الحمالة و الأطباء ، وجنود و ضباط الجيش ، و قوات الأمن.
من أولويات فخامة رئيس الجمهورية ؛ الأمن أولا
وقال ولد الغزواني إن مما لاحظه خلال لقاءاته الطويلة خلال الحملة مع كل الموريتانيين، أن "أهم نقطة بالنسبة للمواطنين هي الأمن، الأمن والسكينة أكبر هاجس عند الموريتانيين".واعتبر غزواني أن اهتمام الموريتانيين بالأمن نابع من وعيهم بوضع بلدنا، ووجوده في "منطقة، التي تدركون وضعها الأمني"، مشددا على أن "هذه الأولوية هي أولوية أولوياتي".
واطمئنوا أن جيشكم وقوات أمنكم، ورئيسكم قادرون على تأمينكم، وعلى حفظ الحوزة الترابية.
وأضاف: "قلت في أكثر من محطة إن البلد آمن، وإن دولتنا قوية، قادرة على حماية حدودها"
وأضاف: "واهم، واهم، وواهم جظا، من يعتقد أن صبرنا عجز أو ضعف، صبرنا ليس عجزا، ولا وهنا، والأفضل ألا يختبره أحد".
وواصل غزواني حديثه بنبرة مرتفعة ، منشدا بيتا من الشعر:
ولي فرس للحلم بالحلم ملجم
ولي فرس للجهل بالجهل مسرج
مضيفا إن الدولة الموريتانية بقيادته "لينة حنونة مع مواطنيها، ومتواضعة لأصحاب الحقوق والمظلومين، ومقدرة لأصحاب الرأي، ومنفتحة على الجيران والأصدقاء، ولكنها قوية وقاسية من يفكر في المساس بأمنها، صلبة وقوية على كل من يتجرأ على اقتطاع شبر من أرضها . وأضاف:
"من ثقب قربة ماء أو كسر جرة لمواطن من مواطنينا، لن تبقى له قربةأو جرة سليمة"
وتابع ولد الغزواني مخاطبا الموريتانيين: "فاستعدوا لتأدية واجبكم الانتخابي بكل ثقة واطمئنان، أبناؤكم في قوات الأمن والجيش مستعدون لفرض السكينة العامة، وعلى كل شبر من التراب الوطني".
وحدتنا الوطنية خط أحمر
وأضاف غزواني أن الأولوية الثانية التي لمسها من خلال احتكاكه بالمواطنين خلال الحملة الانتخابية، هي "تشبثهم واهتمامهم بكل ما يدعم وحدتنا الوطنية، ويقوي الأخوة فيما بيننا ويقوي الانسجام وبين جميع مكوناتنا".وقال ولد الغزواني إنه يؤكد ما قاله في أكثر من محطة؛ في كوركول وكيدي ماغا، ولبراكنه، ونواذيبو، "أننا نريد وحدة وطنية خالصة وحقيقية تجد فيها مكوناتنا الوطنية وفئاتنا وشرائحنا الاجتماعية نفس المكانة، ونفس المزية والحقوق والاعتبار".
واستمر قائلا: "أعلنت في وادان، أن المواطنة وحدها أساس الحقوق والاعتبار والخدمات، ولا يمكن أن يكون هناك إلا استثناء واحد يتعلق بالتمييز الإيجابي لصالح ضعفائنا، وضحايا المظالم التاريخية والاجتماعية، وأكدت في نداء جول، على قواعد العدل والمساواة والمواطنة".
0 Comments: