خلاف ظاهره الدفاع عن الإسلام، إلا أن باطنه يتكشف مع مرور الوقت من خلال توظيف الجماعات المتأسلمة لإتخاذ خطوات مضادة تأخذ المنحى الاقتصادي مستغلة الحملة المتصاعدة ضد “فرنسا”
فما يحدث ظاهريًا؛ أنه بعد تصريحات للرئيس التركي، التي طالب فيها نظيره الفرنسي؛ بـ”فحص صحته العقلية”، استدعت “فرنسا” سفيرها في “تركيا”، فيما اعتبرت باريس أن “تصعيد اللهجة والبذاءة لا يمثلان نهجًا في التعامل”. في المقابل ارتفعت الدعوات لمقاطعة البضائع الفرنسية.
0 Comments: