‏إظهار الرسائل ذات التسميات تكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 19 يونيو 2025

غوغل تواجه خطر خسارة استئنافها ضد غرامة الاتحاد الأوروبي

غوغل تواجه خطر خسارة استئنافها ضد غرامة الاتحاد الأوروبي

غوغل تواجه خطر خسارة استئنافها ضد غرامة الاتحاد الأوروبي
غوغل تواجه خطر خسارة استئنافها ضد غرامة الاتحاد الأوروبي

تلقت شركة غوغل ضربة قانونية جديدة، بعدما أوصت محامية عامة في محكمة العدل الأوروبية، يوم الخميس، برفض استئناف الشركة ضد غرامة مكافحة الاحتكار القياسية البالغة 4.1 مليار يورو، والتي فُرضت بسبب إساءة استغلال هيمنة نظام أندرويد في السوق الأوروبية.

القضية تعود إلى عام 2018 حين فرضت المفوضية الأوروبية العقوبة على غوغل، معتبرةً أنها منحت تطبيقاتها ميزة غير عادلة عبر صفقات تثبيت مسبق مع مصنعي الهواتف الذكية. وفي عام 2022، خفّضت المحكمة العامة للاتحاد الأوروبي الغرامة قليلاً، لكنها أبقتها قائمة.

ورغم أن رأي المحامية العامة غير ملزم، إلا أن محكمة العدل تتبع غالبًا مثل هذه التوصيات، ما يهدد بفشل استئناف غوغل رسميًا خلال الأشهر المقبلة و من جانبها، عبّرت الشركة عن خيبة أملها، معتبرة أن القرار يُضعف بيئة الاستثمار في المنصات المفتوحة، ويضرّ بمستخدمي أندرويد وشركائه في أوروبا و تترقب الأوساط القانونية والتكنولوجية الحكم النهائي للمحكمة، الذي قد يرسم مستقبل العلاقة بين المنصات الكبرى وتشريعات الاتحاد الأوروبي.



 

الأحد، 15 يونيو 2025

المال وحده لا يحل أزمة زوكربيرغ في سباق جذب مواهب الذكاء الاصطناعي

المال وحده لا يحل أزمة زوكربيرغ في سباق جذب مواهب الذكاء الاصطناعي

المال وحده لا يحل أزمة زوكربيرغ في سباق جذب مواهب الذكاء الاصطناعي

المال وحده لا يحل أزمة زوكربيرغ في سباق جذب مواهب الذكاء الاصطناعي

رغم استعداده لإنفاق مليارات الدولارات، يواجه مارك زوكربيرغ تحديات كبيرة في جذب أبرز خبراء الذكاء الاصطناعي إلى مشروعه الجديد في "ميتا"و فبحسب تقرير لمجلة فورتشن، يحاول زوكربيرغ بنفسه إقناع نخبة الباحثين بالانضمام، مقدمًا عروضًا سخية تصل إلى 10 ملايين دولار سنويًا، لكنها كثيرًا ما تُقابل بالرفض.

السبب؟ قلة عدد الباحثين المتمرسين في الذكاء الاصطناعي، وارتباطهم العميق بشركات مثل "OpenAI" و"أنثروبيك" و"غوغل ديب مايند"، إضافة إلى تراجع الثقة في "ميتا" بعد موجة التسريحات الجماعية. ويشير مطّلعون إلى أن الولاء المهني، وسمعة بيئة العمل، والانتماء الفكري، باتت عوامل لا يقل تأثيرها عن المال.

وبينما تُنفق "ميتا" أكثر من 15 مليار دولار على شراكات استراتيجية، وعلى رأسها صفقة ضخمة مع "Scale AI"، لا يزال زوكربيرغ يبحث عن وصفة سحرية تجمع المواهب والخبرة والولاء في وقت واحد. في وادي السيليكون، يبدو أن المال وحده لم يعد يكفي.

 

الخميس، 12 يونيو 2025

رقائق "إنفيديا" تُمكّن شركة ناشئة من ترجمة محتوى الإنترنت بالكامل في 18 يوماً

رقائق "إنفيديا" تُمكّن شركة ناشئة من ترجمة محتوى الإنترنت بالكامل في 18 يوماً

رقائق "إنفيديا" تُمكّن شركة ناشئة من ترجمة محتوى الإنترنت بالكامل في 18 يوماً

رقائق "إنفيديا" تُمكّن شركة ناشئة من ترجمة محتوى الإنترنت بالكامل في 18 يوماً

 أعلنت شركة "DeepL" الألمانية الناشئة عن قفزة نوعية في قدراتها التقنية، بفضل نشرها لنظام "DGX SuperPOD" المدعوم بأحدث رقاقات إنفيديا، ما سيمكنها من ترجمة كامل محتوى الإنترنت في غضون 18 يوماً فقط، بدلاً من 194 يوماً سابقاً و الشركة، التي تتخذ من كولونيا مقراً لها، تطور نماذج ذكاء اصطناعي متقدمة تنافس بها خدمات مثل "ترجمة غوغل"، وقد استعانت برقاقات Grace Blackwell B200 الحديثة من إنفيديا، والتي تُعد من أقوى رقاقات الذكاء الاصطناعي في السوق اليوم.


وأوضح كبير العلماء في "DeepL"، ستيفان ميسكين، أن هذه البنية التحتية المتطورة ستمنح الباحثين قدرة حوسبة هائلة، ما يسمح لهم بتطوير نماذج ترجمة أكثر دقة وسرعة ومن بين التطبيقات الجديدة، أداة "Clarify" التي تعتمد على طرح أسئلة لفهم السياق وتعزيز جودة الترجمة، وهي تقنية لم تكن ممكنة قبل توفر هذا النوع من القوة الحاسوبية.


تمثل هذه الخطوة مثالًا على كيفية استفادة الشركات الناشئة من تقنيات إنفيديا لتطوير حلول ذكاء اصطناعي متقدمة، في ظل سعي إنفيديا لتوسيع قاعدة مستخدميها إلى ما بعد عمالقة التكنولوجيا التقليديين.

الأربعاء، 4 يونيو 2025

صورة شاشة قفل آيفون ترامب تثير الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي

صورة شاشة قفل آيفون ترامب تثير الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي

صورة شاشة قفل آيفون ترامب تثير الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي

صورة شاشة قفل آيفون ترامب تثير الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي

أثارت صورة شاشة قفل هاتف آيفون للرئيس الأميركي دونالد ترامب جدلًا واسعًا بدقة لافتة، حيث ظهر ترامب في الصورة وهو يحدق بوجه صارم إلى الكاميرا ويشير بإصبعه مباشرة نحوها، في لقطة وصفت بأنها "استعراضية" و"رمزية" ورغم أن استخدام رؤساء أميركا لهواتفهم الخاصة لطالما كان محل نقاش لأسباب أمنية، فإن هذه المرة تحوّل النقاش إلى محتوى شاشة القفل نفسه، وليس الهاتف فقط.


الصورة التي التقطت مؤخرًا مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في 2025، سرعان ما انتشرت على مواقع التواصل، حيث انقسم المعلقون بين من رأى فيها دلالة على شخصية "قوية وحازمة لا تخشى المواجهة"، وآخرين اعتبروها "دليلًا جديدًا على نرجسية ترامب"، متسائلين: "لماذا لا يضع صورة عائلته أو رمزًا وطنيًا بدلًا من صورته الشخصية؟".


وكان ترامب قد عُرف خلال فترته الرئاسية السابقة بولعه باستخدام هاتفه الذكي، حيث امتلك أكثر من جهاز آيفون، أحدها مخصص للتغريد عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، وآخر للمكالمات، ما أثار آنذاك تساؤلات أمنية حول تأمين أجهزته وحتى مع ارتفاع أسعار أجهزة آيفون عالميًا، فإن وكالة اتصالات البيت الأبيض (WHCA) تتكفل بتوفير هواتف الرئيس، ما يجعله بعيدًا عن التكاليف المباشرة، لكنه ليس بمنأى عن الجدل الذي قد تسببه صورة شاشة قفله.

 

الاثنين، 2 يونيو 2025

تحذير خبراء: أكثر من نصف محتوى الصحة النفسية على "تيك توك" مضلل

تحذير خبراء: أكثر من نصف محتوى الصحة النفسية على "تيك توك" مضلل

تحذير خبراء: أكثر من نصف محتوى الصحة النفسية على "تيك توك" مضلل

تحذير خبراء: أكثر من نصف محتوى الصحة النفسية على "تيك توك" مضلل

في عصر المحتوى السريع والنصائح المختصرة، كشفت دراسة حديثة عن مخاطر متزايدة تهدد مستخدمي تيك توك الباحثين عن دعم نفسي و فقد حذر خبراء بريطانيون من أن أكثر من نصف مقاطع الفيديو الأكثر تداولًا على المنصة تحت وسم "نصائح الصحة النفسية" تحتوي على معلومات مضللة، وقد تؤدي إلى تفاقم الحالة النفسية للمشاهدين بدلاً من مساعدتهم.


الدراسة التي نشرتها صحيفة ذا غارديان شملت مراجعة 100 مقطع فيديو من قبل مختصين في علم النفس، وصنّف 52 منها على أنها غير دقيقة أو مبسّطة بشكل ضار، حيث استخدمت مصطلحات علاجية بشكل خاطئ وقدّمت تجارب شخصية على أنها حلول شاملة أخصائية علم النفس البريطانية آمبر جونسون قالت: "العديد من هذه المقاطع تُشعر الناس بأنهم فاشلون لأنهم لا يتحسنون بمجرد اتباع نصيحة عابرة من فيديو مدته 30 ثانية." وأضافت أن هذه الظاهرة تخلق انطباعًا زائفًا عن التعافي من الاضطرابات النفسية المعقدة.


وفي المقابل، دافعت منصة تيك توك عن حرية التعبير ومشاركة التجارب الشخصية، مشيرة إلى أن الدراسة تتجاهل قيمة الدعم المجتمعي الذي توفره المنصة لملايين المستخدمين و هذه النتائج تعيد فتح النقاش حول مسؤولية المنصات الرقمية في مراقبة المحتوى المتعلق بالصحة النفسية، وحاجة المستخدمين إلى التمييز بين التجارب الشخصية والمعلومات المستندة إلى الأدلة العلمية.


الخلاصة؟ ليس كل ما يُقال على تيك توك يمكن اعتباره علاجًا و الصحة النفسية تحتاج إلى رعاية حقيقية، وليس مجرد فيديو سريع الانتشار.