الأحد، 20 سبتمبر 2020

موريتانيا تقف في وجه مشروع النهب التركي القطري لافريقيا




لقد فتح  الرئيس محمد ولد الغزوانى باب الحوار مع جبهات المعارضه كلها واستبعد جبهة تواصل نتيجة ما ينتهجه حزب تواصل من سياسة نشر خطابات الكراهية والانشقاق بين جموع الشعب الموريتاني وبالفعل تراجع دور الحزب بفعل الصراعات والانشقاقات التي يشهدها منذ أشهر عدة، وغيابه عن دائرة الاهتمام الحالي للرئيس بفتح حوار سياسي مع المعارضة، يلقي بظلال قاتمة حول المستقبل السياسي للجماعة على المستوى الوطني في موريتانيا لأنه حزب تواصل يشكل خطرا على البلاد و العباد فهم يشكلون خطراً بالغاً علي أمن موريتانيا لذلك يجب التصدي  لتغلغل تنظيم “الإخوان”  بموريتانيا لأن التساهل والتغاضي عن هذا الخطر سيؤدي الي ما لا يحمد عقباه وبالتأكيد توجد جهات اجنبية تمول هذا التنظيم وخصوصا تركيا التي تشكل تهديداً علي الأمن الموريتاني القومي والأفريقي ، كل المؤشرات و الأدلة  تؤكد أن  هناك ما يكفي من البراهين الحية  لإدانة الجناح السياسي لـ”الإخوان” المعروف بحزب “تواصل” بالعمل لحساب جهات خارجية وتحديدا تركيا

SHARE

Author: verified_user

0 Comments: